تحميل كتاب هكذا يفكر الصغار pdf – عابدة المؤيد العظم

تحميل كتاب هكذا يفكر الصغار pdf – عابدة المؤيد العظم, مرت الكاتبة عابدة بالكثير من الظروف الغريبة الغامضة المختلفة من نوعها والتي مرت بتجربة حية للتربية وذلك نتيجة تكوين شخصية الإنسان عقل وفكر وقلب وسلوك أيضا, حيث أنها كانت من عائلة بها اختلافات كثيرة, فهي من ابنة أسر العظم التي تقوم بمعاقبة الأفراد على الحصول على مناصب عالية وذلك في زمن العثمانيين, وهم من كان من ولاة الشام, حيث كان الجد الكبير عبد القادر وهو كان صاحب قصر العظم وكان أيضا صاحب كتاب خان أسعد باشا العظم وكذلك صاحبة كتاب قصر العظم أيضا والتي توجد في دمشق في البزورية, كان خالد العزم يعمل في منصب رئيس وزراء وكان صائب العظم مشهور دوليا بالمصارعة بسبب القوة الخارقة التي يمتلكها ونيله على البطولة العالمية, أما جدها منذر الذي كان يعمل طبيب بأول جهاز أشعة أكس في سوريا, هذه العائلة كانت مشهورة ولها أثر كبير وكان تملك أموال طائلة أيضا واهتمامها بالحياة الدنيا أيضا التي تتفاخر بها.

تفاصيل عن حياة الكاتبة عابدة المؤيد العظم:
تم صدور لها حوالي خمسة عشر كتاب تم طباعته وعناوين كثيرة منها كتاب أنا وأولادي الذي صدر في سنة 2002, وكتابة سنة التفاضل أيضا وما فضل الله به النساء على الرجال أيضا وذلك في سنة 2000, كما أنها كتب كتاب عبارات خطيرة والتي كانت في سنة 2002, وكذلك كتب كتاب لا تسرفوا وبعض من مظاهر الإسراف في حياتنا والتي سجلها في عام 2003, وكذلك كتاب هكذا رباني جدي علي الطنطاوي والتي صدرت في عام 1998, وكتاب كيف تديرين بيتك والتي تم كتابتها في عام 2012, ورواية كيق نتقبل الناس ونتجب إيذائهم أيضا وغيره من الكتب المختلفة المشهورة والتي تمت في سنوات مختلفة, نزل كتاب هكذا يفكر الصغار وتعرف على كثير من تفاصيل حياة الكاتبة المشهورة عالميا والتي تمكنت من إثارة انتباه المعظم من المستخدمين على مستوى جميع أنحاء العالم بكل الدول والبلدان.

من هي الكاتبة عابدة المؤيد العظم؟
والدتها وضعها مختلف تماما حيث أسرتها تشتهر بالتدين والالتزام الكبير, حيث أنها كانت تعتني بالأدب والفقه وهي من أسرة علمية متدينة أيضا وجدها علي الطنطاوي هو كان يعمل فقيه وقاضي, وكذلك والد جدها كذلك, أما عمه كان يعمل عالم بالفلك وخاله هو أديب اسمه محب الدين الخطيب, ولكن جدة أمها هو الشيخ الكبير بدر الدين الحسني وهو المحدث الأكبر في دمشق, وله ابن اسمه تاج الدين الذي كان يعمل رئيس لجمهورية سوريا العربية في زمن الفرنسيين, حيث هناك اختلاف بسيط ما بين أسرة زوجها وأهلها, كانت تعمل في بيت جدها للشيخ علي الطنطاوي وهي الابنة الكبرى للبنت بيان والتي كانت مرغوبة من القلب, حيث أكملت دراستها في مدارس دمشق مع كافة المعلمات المتميزات المختلفة, حيث هذه العوامل المختلفة وسعت الآفاق المختلفة وعلمت الكثير من الأشياء الجميلة التي أعانتها على الحياة.